تدور أحداث الفيلم حول فتى يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، وحكمت عليه السلطات بأن يظل محتجزًا في منزله طيلة فترة الصيف، بينما تنشغل والدته عنه بالعمل في الخارج، وخلال


هذه الفترة يقع حادث رهيب يخلف أثرا غير محمود في كافة جنبات المنزل.

إعلان

القصة

شاب يبلغ من العمر 17 عامًا يخضع للإقامة الجبرية في الصيف بينما تكون والدته بعيدة عن العمل. تقع حادثة مروعة تاركة وجودًا مشؤومًا في المنزل.