(ويليام فوستر) مهندس عاطل عن العمل كان يعمل في الصناعات الدفاعية؛ حيث إنه يلتقي ببائع في أحد المتاجر يدفعه إلى تدمير مخزون المحل بمضرب بيسبول بعد تغلبه على الموظف وطرحه


أرضا وسرعان ما يجد نفسه وسط عالم العصابات، فيضطر إلى التعامل مع إحدى العصابات الإجرامية عن طريق الهجوم عليهم من الخلف في غفلة منهم ودفعهم إلى الفرار هربا منه، وعندما

يحاول أفراد العصابة الانتقام، ينتهي بهم الحال بتدمير سيارتهم ويقوم (ويليام) بأخذ حقيبتهم المليئة بالأسلحة النارية، حتي يبدأ شرطي متقاعد في مطاردته.

إعلان

القصة

رجل عادي محبط بمختلف العيوب يراه في المجتمع يبدأ بالانتقاد النفسي والعنف ضدهم.

في يوم من بناته (جوي سينجر) عيد ميلاد ويليام دي فينس فوستر (مايكل دوغلاس) محاولة الوصول إلى إقصائه السابق زوجة (باربرا هيرشي)


بيت لترى ابنته لديه انهيار ويترك سيارته في حركة ازدحام في لوس أنجلوس ويقرر أن يمشي. على طول الطريق توقف في متجر صغير يحاول الحصول على بعض التغيير مقابل

مكالمة الهاتف ولكن المالك السيد لي (مايكل بول تشان) لا يمنحه التغيير هذا يزعزع ويليام الذي ثم يفكك المحل مع مضرب بيسبول ويذهب إلى

مكان معزول ليشرب فحم الكوك. اثنان من رجال العصابات (أوجستين رودريغيز وإدي فرياس) هدده وهو يتفاعل عن طريق الضرب مع الخفافيش D FENS

تواصل المشي والتوقف في كشك الهاتف. عصابة اصطياد اصطياد أسفل مع عصابتهم و أطلق النار عليه لكن تحطم سيارتهم ويليام يذهب ويأخذ يأخذ حقيبة الصالة الرياضية بأسلحة

يتقدم في رحلته من الغضب ضد الظلم. في غضون ذلك الرقيب مارتن برندرغاست (روبرت دوفال) ، من

يعمل في يومه الأخير قبل إعادة التقاعد ، تتبع موجة الجرائم وتعتقد أن نفس الرجل هو المسؤول ولكن المحقق الآخر لا لا ينتبه ه.