تدور أحداث الفيلم حول أم مجاهدة تصادف إبنها الذى تخلت عنه فبل 20 عاما.

إعلان

القصة

تكافح الأم لقاءات الابن هي المهجورة قبل 20 عاما.

كما نتبع أم (جينيفر كونيلي) و ابنها (كيليان ميرفي) ، نتعمق في ماضي شابه حادث أن الدموع ستصبح فنانًا ومعالجًا مشهورًا وسينمو ليصبح ملكًا له


باعتباره صقرًا غريبًا من يتحمل علامات الغياب المزدوج. في الحاضر صحفي شاب (ميلاني لوران) سيحضر لقاء بين الاثنين الذي يضع معنى الحياة والفن موضع

سؤال ، لذا يمكننا ربما التفكير إمكانية الحياة لأقصى حد ، على الرغم من الشكوك تناثر مساراتنا.