يحكي هذا الفيلم عن “لي”، سيدة أمريكية يبدو عليها الإرهاق تصل إلى مدينة إيطالية، لكن شجارها مع طاقم العمل بالفندق وتدخينها المتواصل، وعدم اكتراثها برنات الهاتف المتتالية، يكشف حقيقتها المتقلبة


التي تتخفى وراء مظهرها، وبين نومها الخفيف المتقطع، تتجول في الشوارع وتلتقط صورا للمتشردين كما لو كانت آلة التصوير التي تحملها سلاح وغصن زيتون، وبينما تكافح من أجل مواجهة شياطينها،

تُقرر أن تُساعد شابة في حاجة إليها.

إعلان

القصة

مصورة الحرب التي تحملت مؤخرًا احتجازًا وحشيًا في ليبيا ، ثقوبًا في صقلية لتتوافق مع محنتها ، ليست بعيدة عن منزل عشيقها سابق ومرشدة. قريبا ستلتقي مع التونسية


المهاجرة في الحاجة الإجهاض والممر الآمن إلى فرنسا ، من الذي يحمل تشابه لافت لفتاة ليبية لي صورت قبل القبض عليها.