يروي تاركوفسكي فيه سيرته، وأكثرها شاعرية وتجريبيّة وأقلّها حكائيّة، وأكثرها عصياً على الفهم، وبالتالي أكثرها تفاوتاً في التقييم، أبرزها كان تصنيفه بالمرتبة ١٩ في لائحة مجلة «سايت & ساوند» لأعظم


١٠٠ فيلم في التاريخ. وهو الفيلم الخامس والأخير الذي نتناوله هنا ضمن ما تمّ ترميمه مؤخراً ليُعرض حالياً في الصالات الفرنسية.

القصة

الرجل المحتضر في الأربعينيات من عمره يتذكر ماضيه. التاريخ الحديث لجميع الأمة الروسية.

تاركوفسكي يمزج فلاش باك لقطات تاريخية والشعر الأصلي لتوضيح ذكريات رجل يحتضر عن طفولته خلال الحرب العالمية الثانية المراهقة ،


الطلاق المؤلم في الأسرة. القصة تتشابك تأملات حول التاريخ

والمجتمع الروسي