يحكي الفيلم علاقة حب عبر الأجيال بين ريبيكا (إيفا جرين) وتوماس (مات سميث)، اللذان نشأت بينهما روابط قوية منذ الصغر كأصدقاء، وبمجرد بلوغهما سن الرشد صارا عشاقان، لكن وفاة توماس


العرضية حالت دون استمرار تلك العلاقة، حينها فكرت ريبيكا في الانتحار، لكنها سريعا ما رجعت عن فكرتها بعد أن قررت استنساخ “توماس” وإعادته للحياة مرة أخرى.

إعلان

القصة

امرأة تلتهم الحب تجبرها على تحمل استنساخ حبيبها الميت. من طفولته إلى مرحلة الرجولة ، تواجه التعقيدات التي لا مفر منها لقرارها المثير للجدل.