تهجره حبيبته فيهرب من الخدمة العسكرية ،هو شابٌ في كامل قواه العقلية ولكن الحب ليس له سلطان. ففي خضم حرب فيتنام وبينما المعركة حامية وتدور بشراسةٍ وحياة الجنود والقادة على


المحك، هناك جنديٌ واحدٌ عقله وقلبه مازال في بلدته، حيث قلبه قابعٌ في يد فتاة. تقرر تلك الفتاة تركه فيقرر الهرب من الخدمة العسكرية ليعود للوطن من أجل الفوز بقلبها

مرةً أخرى.

القصة

عندما جندي شاب في فيتنام يتم إغراقه من قبل فتاة مسقط رأسه ، هو وصديقه المفضل قرر الذهاب بدون غياب والعودة إلى الدول التي ستفوز بها


الظهر.