يحكي الفيلم قصة مؤرخة، وروائية، وعضوة لجهاز المخابرات البريطانية، لعبت دورًا حاسمًا عام 1920 في وضع مسار للنظام السياسي الجديد في الشرق الأوسط، باعتبارها امرأة شابة متعلمة، فمن الصعب العثور


علي زوج في (انكلترا) حينها، فتسافر إلى (طهران). وبعد قصة حب مأساوية مع دبلوماسي ومقامر عريق يدعى (هنري كادوجان)

إعلان

القصة

سرد لحياة جيرترود بيلز ، وهي رحالة وكاتب وعالم آثار ومستكشف ورسام خرائط وملحق سياسي للإمبراطورية البريطانية في فجر القرن العشرين.