يعلق الكاتب المكافح “وولي سبيفاك” بدوّامة الرّوتين، إلى أن يقابل حبيبين ساحرين ومفعمين بالحيوية، فيبدأ برؤية جانب الحياة المشرق بشكل جديد.

القصة

الكاتب المتعثر والي سبيفاك عالق في شبق حتى يلتقي زوجًا مخطوبًا ويبدأ في رؤية الحياة في كل طريق جديد.