تدور أحداث الفيلم حول بيلي ونيك اللذين يعملان في مجال المبيعات، ولكن التقدم في التكنولوجيا الرقمية قضى على عملهما، فيحاولان إثبات أنه بإمكانهما أن يصبحا معاصرين، ولهذا يتحديان الصعاب ويدخلان


عالم التدريب في شركة جوجل، جنباً إلى جنب مع كتيبة من طلاب الجامعات الموهوبين

إعلان

القصة

يجد اثنان من البائعين الذين تعرّضت حياتهم المهنية لنسف بسبب العصر الرقمي طريقهم إلى تدريب داخلي مرغوب فيه في Google ، حيث يتعين عليهم التنافس مع مجموعة من العباقرة الشباب


البارعين في مجال التكنولوجيا للحصول على فرصة عمل.

بيلي (فينس فون) ونيك (أوين ويلسون) هما بائعان تم نسف حياتهما المهنية من قبل العالم الرقمي. في محاولة لإثبات أنهم ليسوا بالية ، يتحدون الصعاب من خلال التحدث عن طريقهم


إلى تدريب داخلي مرغوب فيه في Google ، جنبًا إلى جنب مع كتيبة من طلاب الجامعات اللامعين. لكن الدخول إلى هذه المدينة الفاضلة ليس سوى نصف المعركة. الآن يجب عليهم

التنافس مع مجموعة من العباقرة النخبة والأكثر ذكاءً في التكنولوجيا لإثبات أن الضرورة هي حقًا أم إعادة الاختراع.