كان صعود "كيتلين جينر" المفاجئ نحو المجد الأولمبي مصدرًا للإلهام، ولكن اتّضح أنّ طريقها الأصعب لتقبّل ذاتها الحقيقية هو أمر له مغزًى أعمق.

إعلان

القصة

بعد محاولة فاشلة عام 1972 ، قامت كيتلين جينر بعملها في مهمتها للفوز بعشاري الذهب في مونتريال عام 1976.