أيام طويلة، وسنوات قصيرة بعد انقطاعه عن العالم، لم يُعد (ستيف) قادرًا على الهروب من لعنات ماضيه، ولا شيء سيُسكت الأصوات في رأسه. وبينما يتمزق عالمه، يأمل ستيف في تحويل


واقعهُ وتغيير قدرهُ؛ فيشرع في وصل أحداث حياته ليكتشف كيف انتهى به الأمر وحيدًا ومكسورًا، وإن كان لا زال هناك لهُ بعض الأمل.

إعلان

القصة

يكافح الرجل مع الذكريات المأساوية من ماضيه لإضفاء معنى على حاضره ، ولكن سرعان ما يدرك أن هذا الوقت ليس هو العدو فكر هو.

ستيف يطارد ماضيه مثل كل شيء في منزله ، كل صوت يسمع يذكره بحدث معين في حياته . ستيف يربط أحداث حياته باكتشاف كيف انتهى وحده وكسر كما يسترجع كل


ذكرى مهمة هو يفهم الأجيال القضايا التي احتجزته مثل والده قبله. يمكنه يتخطى الألم ويسامح المتسللين المتسللين ، والأهم من ذلك ، أغفر لنفسه؟