انه عالم متكامل من الخيانة والفساد يحيا بداخله عدي حسين صدام ذلك المعتوه الذي غلبت على تصرفاته شهواته وفجوره وفسقه شاهدا على حياته صديقه لطيف يحيى في ظل حكم صدام


حسين والذي يلجأ له عدي ليصبح بديله وذلك للتشابه الكبير في ملامحهما أسوة بوالده صدام الذي يستخدم بديل له… ووسط كل هذه الأحداث تؤرخ حالات التبذير والوحشية المتبعة في حكمه.

إعلان

القصة

رؤية تقشعر لها الأبدان من بيت صدام حسين تأتي إلى الحياة من خلال عيون الرجل الذي أجبر ليصبح مزدوج ابن الحسين السادي.

بغداد ملعب للأثرياء سيئ السمعة أينما يمكن شراء أي شيء لكن بثمن هذا عالم عدي الحسين و مع فسد شهوة للفجور والفجور يساعد نفسه على ما يحول عندما


ملازم الجيش لطيف يحي يستدعى إلى قصر صدام هو يواجه مع طلب مستحيل أن يكون عدي في جسده مزدوج أو أو لديه أسرته محكوم عليه موت. في

عالم راسخ في خيانة وفساد معرفة من الثقة يصبح مسألة حياة أو موت لـ لطيف ، ك إنه يحارب من أجل الهروب من وجوده القسري.