تدور قصة الفيلم حول شيخ يمني مهووس بسمك السلمون، يطلب من عالم بريطانى نقل سمك السلمون إلى صحراء اليمن، كى يتكاثر بإحدى مزارع تربية الأسماك أو البحيرات المتواجدة فى قلب


الصحراء، الأمر الذى يدفع الحكومة البريطانية لمتابعة التجربة التى تراها فرصة من أجل حدوث طفرة بتلك المنطقة، وسط تولي إحدى مسئولات الحكومة البريطانية أمر متابعة تلك التجربة.

إعلان

القصة

خبير مصايد الأسماك يتم الاتصال به من قبل مستشار للمساعدة في تحقيق رؤية الشيوخ لجلب رياضة الصيد إلى الصحراء و يشرع في رحلة المنبع من الإيمان والسمك لإثبات المستحيل


ممكن.

صاحب الرؤية الشيخ محمد بن زيده بني تهامة (عمرو واكد) صدق شغفه التسلية السلمية السلمون الصيد يمكن إثراء حياة من شعبه ، وهو أحلام جلب الرياضة إلى


ليست صديقة للأسماك الصحراء. على استعداد على استعداد دون نفقة يرشد له ممثل لتحويل الحلم إلى واقع ، إن استثنائي إنجاز ذلك سيتطلب مشاركة البريطاني رائد مصايد خبير

د. ألفريد فريد جونز (إيوان ماكجريجور) ، من يحدث يفكر في المشروع على حد سواء سخيفة

وغير قابلة للتحقيق. هذا ، حتى رئيس الوزراء مفرط الحماس السكرتير الصحفي ، باتريشيا ماكسويل (دام كريستين

سكوت توماس) المزلاج في إلى أنها كقصة حسن النية الآن ، هذا من غير المرجح الفريق سيضع كل شيء على الخط ، والشروع في رحلة المنبع من

الإيمان والأسماك لإثبات المستحيل ، ممكن.