تدور أحداث الفيلم حول العميل الفيدرالي (روبرت ديجز) الذي يترك عمله في المباحث الفيدرالية ، ويتولى بعدها منصب الملحق الثقافي في مدينة (صوفيا) بـ(بلغاريا) ، وذلك لكي يهرب بكل ما


أوتي من قوة من ذكرياته السيئة المرتبطة بوفاة زوجته ، وفي نفس الوقت تبدأ عمليات تصفية لمجموعة من الإرهابيين المطلوبين على قوائم السلطات الأمريكية