تدور احداث الفيلم حول (جرانت مازي) وهو مقدم برنامج شهير يتعرض للطرد من القناة، وينتهي به الحال بتقديم برنامج صباحي في إذاعة بلدة صغيرة، والتي تبث إرسالها من قبو كنيسة


البلدة الوحيدة، لكن هذا ليس كل شيء، حيث تقوم الإذاعة كل يوم بالإعلان عن إلغاء أتوبيس المدرسة بسبب إقتراب عاصفة ثلجية من البلدة

إعلان

القصة

يفسر مضيف راديو احتمال تفشي فيروس مميت الذي يصيب الصغيرة أونتاريو بلدة هو متمركز في.