يكتشف (ستيف أدينجتون) بعد عودته إلى ماليبو؛ التي قضى فيها أمتع الأوقات في التزلج على الأمواج، بأنها فقدت الكثير من معالمها الجميلة، وامتلأت برجال الأعمال المروجين للألعاب التخيلية وبرامج تلفزيون


الواقع، ومن ضمن هؤلاء (إيدي زارنو)؛ الذي يسعى للاستفادة من موهبة ستيف الكبيرة.

إعلان